الاقسام

الأم الصعيديه(قصص سكس عربى محارم منتهى اللذة والمتعة)

أسمه سيد من محافظة قنا وعنده 13س وأمه أسمها عدلات سنها 40 سنه وأبوه مخيمر صعيدى شديد الطباع سافر للخليج يشتغل هناك فى الكويت حتى يحسن من معيشته ويجيب فلوس لأسرته من حوالى سنه كامله تقريبا ولم يحضر أجازه فى نهايه السنه كما يفعلو المسافرين هناك وذلك حتى يحوش أكتر مبلغ من الفلوس وسايبه مع أمه عدلات فى بيت ريفى مع عائلته من أبوه وأمه أى ( جده ) من أبوه وجدته أم أبوه ويوجد بالبيت مرات عمه المسافر أيضا فى الكويت مع أبوه والذى أحضر له عقد عمل من هناك وترك أبوه عدلات حبله منه فى شهرها الأخير من الحمل والتى وضعت حملها بعد أقل من شهر بعد سفر أبوه للكويت طفله جميله أسميتها بخيته أمه أمراه طويله ست صعيديه بجد عندها فردتين بزاز كبار خالص وطيازها دايما فضحنها في مشيتها فرده طيز نازله وفرده طيز طالعه ودايما لما تقعد وتقوم جلبيتها تخش في طيزها وكلوتها يعلم ويبان حزه من تحت الجلابيه السوده ولما أبنها بلغ سن 12س شافت شعر بدأ ينمو فوق زبره عند العانه ولما شافت كده أمتنعت عن أستحمامه وتركته يستحم لوحده ويحكى الأبن قصته لأحد أصدقائه المقربين فى عمره بكل صراحه وصدق وتبدأ كالتالى أنا بصراحه محسيتش بزبزي حمبط [ وقف أو انتصب ] ومحسيتش بالشهوه وعمرى زبري مانزل لبن ألا من 5 شهور والسبب كنت قاعد مره علي الدكه جنب أمي وهى بترضع أختى بخيته وأبن عمي الرضيع يبكى بكاء شديد وأمه مرات عمى لم تكن موجوده كانت فى الغيط مع جدتى أم أبويا وكان سنه بالضبط سنه فى عمرى اختى أمي شالته وبدأت تقوله بتبكي عاوز ترضع خد البزه خد وبدأت تطلع بزتها التانيه من السنتيان حتى ترضعه مع أختى والأتنين مع بعض ومن كبر بزتها مكنتش قادره تطلع بزازها الأتنين ألا لما فكت 3 زارير من جلبيتها وكان أول مره أشوف بزاز أمي الأتنين وأنتبه ليهم ولكبرهم وأول ما شفت بزاز أمي الأتنين حسيت بزبري بدأ يحمبط [ يوقف ] والشهوه بدأت تسري في جسمي وزبري بدأ ينبض بالحياة وبدأت أبص من تحت لتحت شفت أمي حطه حلمة بزها السوده اللي زي زبر الطفل بين صوابعها وبتعصرها لأبن عمى وتعطى البزه التانيه لأختى ترضعها وتمصها وأنا شفت أمي فى هذا الوضع وجسمي ولع ومبقتش قادر أسيطر على نفسى ولا زبرى المحمبط زى الخشبه أو الحديده قمت روحت قايم وسيبت أمي بترضع وعملت نفس تعبان ورايح أنام حتى لايفتضح أمرى وشهوتى قدام أمى وبعد لحظات سمعت صوت مرات عمي رجعت من الغيط وبتتكلم مع أمى بصيت من خرم مفتاح الأوضه لقيت أمي بتدي الواد لأمه وأنا زبري محمبط وأنا ببص من خرم الباب شفت حلمة أمي بتخر لبن من بزتها.معرفتش بعمل أيه ومسكت زبرى بشده أدعكه ومفوقتش الا على جسمى بيترعش جامد وبنتفض ولقيت حاجه بتخرج من زبرى ممزوجه بألم جميل وسعاده وأنتفاض لجسمى ونزلت على الأرضى غرقتها وجلابيتى ومبقتش عارف ألم ولا أتمالك نفسى وخوفت بشده مما حصل ومن الحاجه اللى وقعت على الأرض وقلت أكيد أمى أو مرات عمى هتاخد بالها وهتعرف أيه ده وجريت خرجت على الغيط كأنى روحت أساعد جدتى وجدى فى شغل الغيط ومرجعتش ألا فى أخر النهار عند دخول الليل ولما رجعت ملقتش أى حاجه غير عاديه وأمى حطتلى الأكل وكلنا مع بعض ودخلنا الأوضه ننام وفعلا روحت فى النوم وبعد ما نمت وكان جدتى وجدى قد غاصو وتعمقو فى النوم العميق فى أوضتهم صحيت على صوت مرات عمى بتتكلم مع أمى بصوت واطى منخفض وبتقلها محدش معانا بالبيت ولا يعمل كده غير أبنك أحنا فاكرينه لسه صغير ولاكن هو كبر وبقى سنه مراهق وخلى بالك منه وخصوصا أبوه مش موجود مسافر محتاج تراعيه وضحكووعرفت من كلامهم ده أن فيه حد منهم شاف لبنى على الأرض أو على جلابيتى وخصوصا بيغسلو هدوم البيت كله مع بعضيهم وقلبو الكلام لهزار حريمات مع بعضهم حتى أمى قالت لمرات عمى أيه قولك تخلى سيد يبردلك كسك بدل ما الواد شايف نسوان قدامه وحاسس بهيجانه على الفاض وسمعت مرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقول لأمى خليه يركبك وينيكك أنتى بدل ما أنتى بتحكي فى بتاعك طول الليل على الفاض تقصد بتاع أمى يعنى كسها وأنا عارفه أنتى مش قادره تصبرى وكسك المولع وجحا أولى بلحم طوره وكسك أنتى أولى بزبر أبنك الهايج وتبقى تحكيلى قدر يبردلك كسك وقدر عليكى ولا لأ وضحكت ضحكه عاليه وقامت وقالت لأمى دخلتك الليله ياعروسه أسيبك مع عريسك وضحكت ومشيت على أوضتها تروح تنام أنا كل ده وعامل نايم ولم يعدى أويمر أكتر من خمس دقايق لقيت أمى بترفع ديل الجلابيه اللى لبساها من تحت وفرجحت رجليها ووراكها وفتحتهم على أخرهم وعوجت طرف لباسها من الجنب ( كلوتها ) ولقيت منظر كس أمى المشعر وضخامته ومنتفخ وواضح قدام عينى وبيلمع من سوائله اللى بتنزل منه ومعرفتش أتمالك نفسى روحت بعالم تانى خالص وحسيت بدوخه والأوضه بتلف بيا وبقيت مش عارف أبلع ريقى ومعرفتش أمى عملت أيه فى نفسها لما مدت أيدها بكسها ودعكت قوى فيه ولقيتها أتنفضت نفضه شديده وسمعت زى صرخه مكتومه وأححححح وتنهيده عاليه بأووف أاااه وراحت مرجعها لباسها ( كلوتها ) زى ماكان وغطت نفسها تانى وراحت نايمه للصبح ولقيت منظر كس أمى المشعر وضخامته ومنتفخ قدام عينى وبيلمع من سوائله اللى بتنزل منه ومعرفتش أتمالك نفسى روحت فى عالم تانى خالص وحسيت بدوخه شديده والأوضه بتلف بيا وبقيت مش عارف أبلع ريقى ومعرفتش أمى عملت أيه فى نفسها لما مدت أيديها بكسها ودعكت قوى فيه ولقيتها أنتفضت نفضه شديده وسمعت زى صرخه مكتومه وأححححح وتنهيده عاليه بأوووف أاااااه وراحت مرجعه لباسها ( كلوتها ) زى ماكان وغطت نفسها تانى وراحت نايمه للصبح وأصبحت الأمور عاديه لم أجد جديد من أمى لمده أسبوعين أو أكتر وفى يوم خرجت مع سيدى وجدتى للعمل معهم وأساعدهم بالغيط ولما أشتد التعب بسيدى بعد الظهر ندهت عليا جدتى وقلتلى روح البيت جيب الأكل والغداء لسيدك علشان سيدك جاع وعاوز يأكل وروحت للبيت أجيب الأكل وأول ما دخلت البيت سمعت صوت بيقول خلى بالك خلصى بقى عاد بسرعه أحسن الولد ييجى على فجأه وأنتبهت للصوت عرفت ده صوت مرات عمى ودخلت متسحب للأوضه اللى جاى منها الصوت وأتوهمت وأتخضيت من اللى شفته لقيت أمى منيمه أختى بخيته الرضيعه على السرير وهيا ومرات عمى عريانين وبزاز أمى كلها عريانه وجسمها كله عريان وقاعده على الأرض وفاتحه رجليها ومرات عمى بين رجليها فشخاها على الأخر وبتنتفلها وراكها وكسها بالحلاوه وبصيت لقيت وراك وكس أمى أحمر كأنه جمره نار من نتف الحلاوه ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقلها كس كأنه نار موهوج عاوز خرطوم مطافى يطفيه وبتضحك وأمى غير قادره على الكلام أو الرد على هزارها وأستمرت مرات عمى تنتف لأمى وتكرر نفس الكلام ولقيتها فجأه راحت مدخل كف أيديها فى كس أمى وراحت مدوره أيدها جواها وسمعت أمى بتصرخ صرخه قويه جدا وبوشها أحمرار شديد ومش قادره تجمع جمله مفيده وكلامها مكسر ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتكررلها كلامه مفيش فايده ياعدلات أبنك هينيكك هينيكك مفيش فايده أنتى مش قادره وكسها موهوج وحسيت زى ما هتقوم مرات عمى تجيب تقريبا باقى الحلاوه من مطبخ البيت ولفيت نفسى مفيش فرصه أستخبى وخلاص حسو بيا روحت نادم على أمى من بره ياماى ردت عليا بصوت واطى ومحشرج أيه ياسبد قلتلها جدتى عوزه أكل لسيدى ( جدى ) قلتلى حاضر هجيلك أعطيك الأكل خليك عندك وفى ثوانى لقيت مرات بتنده وبتقلى تعال ياسيد أدخل عوزاك ولقيت أمى بتقلها بصوت واطى عيب ياشرموطه أبنى يدخل علينا وأحنا كده وفى ثوانى لقيت مرات عمى لبست قميصها الفلاجى وخرجت مسكتنى من أيدى وشدتنى لجوه الأوضه وهيه بتضحك بصوت عالى وبتقلى أدخل شوف أمك مش قادره تعبان وعوزاك ودخلتنى على أمى وهيه مفتوحه رجليها حتى بتحاول تضم وراكها ومش قادره من نتش الحلاوه فى جلد وراكها وكسها وحسيت بقلبى بيدق دقات عاليه وسريعه وسمعت أمى بتقلها من كسوفها ناولينى الجلابيه ده أبنى حبيبى اللى مخلفاه مش هتكسف منه ده أنا أمه ومفهاش حاجه ومبقتش عارف أعمل أيه أبص على أمى بمنظرها ده اللى ولعنى وهيجنى وهيج زبرى ولا أجرى بره الأوضه ووقفت مكانى بدون حركه نهائى وقامت أمى على رجليها وأتدورت تلبس الجلابيه وكنت هيغمى عليا من منظر طيازها الكبيره اللى مقنعرين للوراء ومرات عمى ضحكتها عاليه وبتقلى ياواد ياسيد أوعى تسيب أمك النهارده تنام بعيد عنك لوحدها وجرأها وبصت لأمى تقلها متتكسفيش ياعدلات أبنك ستر وغطا عليكى بدل الغريب وجربى وأنا واقف هتجنن على طياز امى من هيجانى وعامل نفسه عبيط ومش فاهم كلامها وفجأه سمعنا صوت بكاء أختى وصحيت من النوم ووطت أمى تجيب اختى من الأرض وأذا بقنعرت طيازها للوراء بطريقه جعلت زبرى أنتفض ووقف وقايم وخصوصا بعد ما شالت أختى من على الأرض وقامت وقفت فلق طياز أمى ألتهم بداخله قماش جلابيتها وشفطه للداخل فى فلق طيازها الكبيره ختى بقت بتشد فى الجلابيه بتحاول أخراجها من فلق طيازها مبقتش عارفه من عمق فلقها وراحت مطلعه بزتها ترضع أختى ولما أختى لمست حلمه بزتها بشفايفها سمعنا أنا ومرات عمى صوت منها غصب عنها بتقول أح وعلقت مرات عمى على هذا الصوت وكررت أوعى تسيب أمك النهارده لو حدها وببص لأمى لقيتها حطت وشها بالأرض وبتقول لمرات عمى أسكتى بقى ياخديجه سيد صغير وميفهمش حاجه من ده ومتفتحيش عين الواد على حاجات أكبر منه وردت عليها قلتلها أبنك كبر وبيقدر ينزل وراحت سكته وكملت ضحكتها وقلتلها أنتى أولى باللى بينزل منه على الأرض وعوزاكى تقليلى قدر عليكى ولا لأ وخرجت وأنا زبرى قايم من الجلابيه الصعيدى وواقف وأمى ملحظاه وشيفاه موقف الجلابيه لقدام حتى قلتلى متخجرش وأنت كده الأن روح أقعد شويه بره وتبقى تاخد أكل سيدك تودهوله وخرجت وأنا فى قمه هيجانى وأخذت الأكل من مرات عمى وهيه بتدينى الأكل لقيتها بتقلى واد ياسيد خلى بالك أمك هتنام بليل من غير لباس علشان مش هتقدر تتحمل اللباس على وراكها و كسها وراحت مفهمانى وقلتلى أمك عرفه أنك عاوز تنيك أى بنت وهى بقلها مده كبيره بعيده عن أبوك ونفسها وخايفه من الفضيحه وموافقه بس مكسوفه وخايفه من الفضيحه لو سيدك أو جدتك عرفت وحاول أنت تطمنها وقلتلى وهيه بتضحك بردها ياخول بدا ماتروح تتناك من الغريب وخرجت على الغيط وأول ما دخل علينا الليل وجدتى وسيدى قلولى يلا نروح البيت رجعت مسرعا ودخلت لقيت أمى صاحيه ووشها أحمر جدا من نتف الحلاوه وبعد ما أتعشينا أنتظرتها ندخل للنوم فى أوضتنا قالت خشى نام أنت ياحبيبى أنا مش جييلى نوم أنا هقعد مع مرات عمك شويه ومن خوفى منها دخلت فعلا وحاولت أنام معرفتش خالص وبقيت مستنى دخولها للأوضه بفارغ الصبر ولم تدخل وبعد حوالى ساعه سمعت صوت أختى الرضيعه بتصرخ وسمعت صوت مرات عمى بتفلها مال البنت ياعدلات بتقلها عوزه تنام قلتلها خش نامى ونيمى البنت وتصبحى على خير ومتنسيش اللى قلتهولك وفعلا ثوانى ولقيتها دخلت الأوضه وأنا عملت نفسى نام خالص وفى ثوانى لقيتها نيمت أختى ونامت ترضعها من بزازها وكل شويه تتلفت نحيتى وتدقق فيا تتأكد أنا نايم ولا صاحى أستمرت على كده نص ساعه ولقيتها شده بزتها من بقى أختى علشان خلاص نامت وأتعدلت فى نومتها على ظهرها ولاحظت بتحط أيديها جوه صدرها وحاسس بحركه نقفيش فى بزازها والسرير بيتهز بينا أنا وهى وأختى وسمعت نفسى الصوت الواطى ومش واضح وفجأه راحت قايمه وشدت الجلابيه من على جسمها وقلعتها وعملت نفسها هتقوم تغيرها من الدولاب وقامت من على السرير وطيازها بتضرب فلقيها ببعض من كبرهم ووسع الفلق بينهم ومن شده هيجانى مبقتش قادر على الصبر وحبيت أعرفها أنا صحيت روحت متقلب من نومتى وقلتلها أماى رايحه فين ردت عليا كأنها أتفجأت بصحيانى تقلى أنت صاحى ياسيد ورجعت بسرعه للسرير من غير ما توصل للدولاب تلبس جلابيتها وقلتلى كنت رايحه أجيب ملايه نتغطى بيها وشوبه وقلتلى سيد تعال نام من الحرف علشان أنيم أختك من جوه وهكون أنا اللى فى الوسط بينك وبين اختك جنبك أحسن تتقلب وأنت نايم عليها تفطسها وفعلا خرجت للحرف وحاولت أنام ومبقتش عارف أنام وأنا عارف أمى من غير لباس ولا سنتيان وبقيت خايف أتلزق فيها فى طيازها أو أمسكها من بزتها وفقدت الأمل وروحت فى النوم فعلا ونمت ولاكن صحيت على حاجه دافيه قوى وسخنه وخدانى بكل وسطى جواها ومسك زبرى بتحاول تدخله من شىء مليان ميه سخنه وملزقه وكأنى ملفوف بشىء غريب عباره عن لحم طرى فتحت عينى لقيت أمى وخدانى ورفعانى فوق وسطها وبين وراكها بتحاول تدخل زبرى فى كسها الغرقان ومبلول ومش عارفه تظبط زبرى فى كسها ومجرد صحيت لقيت زبرى راح محمبط وقايم زى الحديد وأمى لقيت زبرى حمبط ووقف فى أيديها كده فرجحت من وراكها قوى وراحت مزحلق بكسها وهى فكرانى لسه نايم ولما شعرت بسخونه كسها تمسك بيها ودخلت أكتر بين وراكها وفى ثوانى كنت أعتدلت على أعتدال فوقيها أنيكها وقلتها أماى مش سمعتش منها كلام لقيت مصمص فى شفايفى وكسه بيسحب زبرى للداخل وحسيت بعوم فوق بحر من عرض بطنها ووسع كسها اللى غرقان ميه سخنه وأحتضنتى بشده حتى لايفلا زبرى الصغر من ضخامه ووسع كسها وفعلا لم تتركنى حتى بدأ اللبن ينزل فى كسها وحست بيه وبسخونته أبعدت زبرى بأيديها وخرجته من كسها وهيه بتقول يخربيت أبوك أنت نزلت فيا وفى كسى أنا مش عامله حسابى أحسن أحمل منك وتبقى نصيبه وفضيحه ياخول وأنزلتنى من فوقيها بشخطه بعصبيه وقومتنى من فوقيها وزبرى بينقط بقيه اللبن على بطنها ووراكها !!!
...تابع القراءة

نكت زوجة عمي في احضانه

اسمي مشتاق في يوم ذهبت للمبيت في بيت عمي وكان متزوج من امراة لعوب جدا كنا نسمع عن مغامراتها العاطفية وفي تلك الليلة جلست مع عمي وكان يشرب الخمر بكثرة حتى سكر واصبح يهذي بالكلام واثناء جلستنا انا وهو وزوجته سالني لماذا لم اتزوج فردت زوجته ان اي بنت تحب الزواج مني وبعدها طلب مني ان اقوم وانيج زوجته ولكنني كنت خجلا جدا ثم قال لها قومي وخليه ينيجج لانها كانت في يوم قد قالت له انها رات عيري وانا اتبول وانه اعجبها جدا وتمنت ان انيجها ونهضت تمص عيري حتى انتصب كالحديد وقال لي عمي اريدك اليوم ان تمزق كسها بعيرك الكبير الذي هو اكبر من عيري وبالفعل بدات انيكها وبدات تتاوه وتقول لعمي الم اقل لك انه سيمتعني اكثر منك وكان عمي ثملا وسعيدا انه يرى زوجته تناج امامه واخذ يلتقط لنا الصور وبدا عيره ينتصب وهي تمص عيره فناكها من طيزها وانا انيكها من كسها وانزلت جبتي في فمها وبدا عمي يصرخ نيجها بعد ونجتها اكثر من اربع مرات
...تابع القراءة

ديوث يحكى تفاصيل نيك زوجته مع عشيقها (قصص سكس ونيك غريبه وعجيبه بين ايديك)

في احد الاسواق الشعبية في مدينة جدة كنت اتسوق انا وزوجتي وكان السوق يكاد يخلوا من الزبائن وكان جميع البائعين في هذا السوق من الجنسية اليمنية كانت زوجتي كعادتها تلبس العباءة المخصرة تبرز تقاطيع جسدها واخذ البائعون يعلقون بصرهم بها وهي تمر امامهم فيتفحصون جسدها من الاعلى إلى الاسفل ومن الامام والخلف توقفت زوجتي عند احد المحلات ودخلت اليه وكان البائع يقف امام المحل فلما راها تدخل دكانه اتى مسرعا وبقيت انا خارج المحل اتفرج على البضاعة التي خارج الدكان واترك لزوجتي حرية الحركة لعلها تسمح للبائع بمغازلتها !!! وكنت استرق النظر بين الحين والاخر , كان البائع اليمني يتحرك خلف زوجتي اينما ذهبت في محله الصغير وهو ينظر إلى طيزها واحيانا يقترب منها , طلبت زوجتي من البائع ان يناولها احد القمصان فلما اردا المرور من خلفها وكان الممر ضيقا التصق جسده بجسدها فكم اسعدني هذا الموقف ؟؟ كنت اعتقد ان زوجتي لايمكن ان تسمح لرجل ان يقترب منها الا انني اكتشفت بعد فترة ان لها علاقة بشخص اخر , وفي احد الايام اخبرتني انها تريد الذهاب لحفل زفاف احدى صديقاتها وطلبت مني ان اوصلها لصالون التجميل وافقت واعطيتها ماتحتاجه من النقود وذهبنا إلى السوق واشترت فستانا للمناسبة ثم اوصلتها إلى صالون التجميل وعندما همت بالنزول قلت لها متى اعود اليك لاوصلك إلى قاعة الفرح ؟ فقالت لاداعي سوف اذهب مع صديقتي خلود فهي موجوده هنا .ذهبت إلى البيت وبدأت تساورني الشكوك !!! اتصلت ببيت صديقتتها خلود فردت الخادمة واخبرتني ان السيدة خلود مسافرة منذ يومين !!!!!!!!! واو لقد كان ظني في محله ... وكم تمنيت ان يحصل مثل هذا الامر !! ركبت السيارة وعدت إلى الصالون وانتظرت في مكان بعيد اراقب ماسيحدث , بعد لحظات رأيت زوجتي تخرج من الصالون وتركب في سيارة فاخرة كان يقودها شاب وسيم ! نعم ركبت زوجتي مع الرجل وهي في كامل زينتها وانطلقا سرت خلفهم حتى وصلوا إلى عمارة سكنية فدخلوا بها ولم استطع ان افعل شيئا .... عدت إلى البيت انتظر عودة زوجتي من سهرتها الماجنة مرت الساعة تلو الساعة حتى مضى على سهرتها ست ساعات وانا افكر كم خيطا ناك زوجتي وكيف هو يستمتع الان بجسدها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عادت زوجتي عند الفجر فلما رأتني ارتبكت وهي تيتسم ابتسامة الخائف ولكني تجاهلت معرفتي بالامر حتى لا افسد نشوتها ونشوتي !!!!! سألتها كيف كان الحفل فاخذت تؤلف لي قصة الحفل الكاذب . اخذتها إلى غرفة النوم واخذت اخلع ملابسها واقبلها بشهوة عارمة وقد بدا عليها الارهاق والتعب ولكنها تجاوبت معي درا للظنون .ونكتها احلى نيكة في حياتي وانا اتخيل الرجل الاخر يطارحها على السرير مرت الايام وانا اتمنى ان تأتي الفرصة التي اشاهد فيها زوجتي ينيكها عشيقها ولكن بدون جدوى رغم انها اكثر من مرة تغيب عن البيت لساعات وانا على يقين بانها كانت معه . في احد الايام ذهبنا إلى احدى الاستراحات خارج المدينة لقضاء العطلة الاسبوعية , استقبلنا حارس الاستراحة وكان باكستاني الجنسية طويل القامة نحيف وله شنب طويل وقد لاحظت على الحارس انه افتتن بجمال زوجتي من نظراته الساهبة لها اخذنا الحارس الباكستاني في جولة على الاستراحة وكانت زوجتي عندما تسير امامنا لايحرك الحارس عينية عن طيزها وكأنه يريد التهامها حيث كانت اطيازها تتحرك امامه في ترادف رهيب وانا اتظاهر له بعدم الانتباه اعجبت زوجتي بالاستراحة فقررنا استئجارها ليومين , وفي المساء دخلت زوجتي إلى الحمام لتستحم بعد لحظات خرجت انا من الفيلا لكي اطلب من الحارس ان ياتي لنا ببعض الاغراض , ذهبت إلى غرفته عند البوابة فلم اجده بحثت عنه في الحديقة دون جدوى ذهبت لالقي نظرة خلف المبنى فماذا شاهدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كان الحارس يقف على كرسي وينظر من خلال نافذة الحمام إلى زوجتي وهي تستحم , بقيت اراقبه وهو يشاهد وانا اعتراني الهيجان وغمرتني السعاد بهذا المنظر !!! تركت الحارس يستمتع بالنظر إلى زوجتي وهي تستحم ويمتع عينية بثقب جسدها من قدميها إلى رأسها وعدت الى الداخل .كنت احدث نفسي كم اتمنى ان ادخل هذا الفحل الهائج على زوجتي ليتمرغ بجسدها على السرير ولكن هيهات ان تتحقق مثل هذه الامنية ,,,,, ولكن راودتني فكرة شيطانية : فكرت واعجبتني الفكرة وقررت ان انفذها ..... في اليوم التالي اتصلت على صديق لي يعمل في احد المراكز الطبية وطلبت منه دواء مخدر قوي المفعول توسلت اليه حتى وافق دون ان يدري بحاجتي اليه فاعطاني المخدر وشرح لي طريقة استخدامة , وفي المساء وضعت لزوجتي المخدر في كأس عصير واخذت اداعبها على السرير وقمت بتعريتها واسقيها العصير حتى شربت فذهبت في نوم عميق وووووواو لقد حانت الفرصة واللحظة التي انتظرها وكانت غاية امنيتي وتوقعي ان يشاهد ذلك الفحل زوجتي وهي عارية ويمعن النظر اليها عن قرب وانا اشاهد , ولان اكثر ماكان يثيرني بها هو طيزها لذلك قلبتها على بطنها وجعلت طيزها الى الاعلى لاني اريده ان ينظر الى طيزها بالذات وكنت ارتعد خوفا وقلقا وشهوة وهيجان وانفعال ,,,,,, عندما انتهيت من اعداد زوجتي للمشاهده فتحت نافذة الغرفة قليلا لاشاهد من خلالها وخرجت تاركا باب الغرفة مفتوحا بعض الشيء وخرجت من باب الفيلا ولم اقفله بالمفتاح حتى يتمكن ذلك الباكستاني من فتحه اذا اراد , ناديت عليه فاتى مسرعا , اخبرته بانني ساغيب لمدة ساعة لقضاء بعض الحاجات وحرصت ان اخبره بأن زوجتي متعبة ونائمة فهي لم تنم من 24 ساعة وطلبت منه ينتبه إلى جيدا , غادرت الاستراحة بسيارتي والحارس يراقب خروجي ثم ابتعدت قليلا وعدت لاوقف السيارة في مكان مخفي ورجعت إلى الاستراحة وانا اتمنى ان تنجح خطتي قفزت من الحائط الخلفي وتوجهت إلى النافذة بعد لحظات دخل الحارس إلى الفيلا واخذ يجول في الممر ولما شاهد باب الغرفة مفتوحا بعضه دفعه فضوله ورغبته في اختلاس النظر عله يرى زوجتي وهي نائمة فلما اطل برأسة من الباب وشاهد مالم يخطر له ببال تصلب في مكانه وقد تسمرت عيناه على جسد زوجتي ... عارية اماة ليس عليها اي شيء , بقى لحظات مكانه وهو يبلع ريقة من هول ماينظر اليه غير مصدق , ثم تقدم قليلا ببطء حتى وقف عند حافة السرير وهو يجول ببصره على جسمها الابيض من قدميها إلى فخذيها إلى اطيازها وخصرها وانا اقف اشاهد المنظر المذهل وقد بدأت بمداعبة زبي بيدي من الشهوة .... ولكني لم اتوقع ان يتجرأ ذلك الثور إلى هذه الدرجة حيث مد يده ووضعها بهدوء شديد على فخذ زوجتي وكانه يختبر احساسها ونومها فلما احس انها في نوم عميق بدأ يمسح بيده على فخذها ويصعد إلى اسفل شطيتها ثم يضعها على طيزها ووضع يده الاخرى من داخل سرواله على زبه وبدا يلعب بها ويحرك شطياتها ويمرر يده بين فلقتي طيزها وقد زاد هيجانه ثم اقترب بوجهه عند طيزها واخذ يحرك لسانه بين فلقتيها بعدها قرر ان يغامر فلم يعد يحتمل , قام وخلع سرواله واذا بزبه المنتصب قد وصل إلى منتصف بطنه , صعد على السرير وجلس على ركبتيه نصف واقف فوقها دون ان يلامسها وهي تحته وامسك زبه بيده واخذ يمرره بين الفلقتين صعودا ونزولا حتى اخترق الكورتين فلما احس الثور بحرارة فتحة طيز زوجتي اعتصر وجهه من الهيجان واخذ يرتعد انحنى على ظهرها قليلا ووجهه عند شعرها وهو يحرك زبه على طيزها ويكاد يحتظنها فلما شعر بانها اما نائمة او انها مستسلمة له قام وامسك رجليها وباعد بينهما واخذ زبه وبدأ بادخاله بكسها وهي لاتزال على ظهرها وما زال يدفع به حتى ادخل اكثر من نصفه داخلها واخذ ينيك زوجتي حتى شارف على الانتهاء فاخرجه وقذف منيه على ظهرها وشعرها فقام ومسح ماءه عنها وخرج مسرعا استمرت علاقة زوجتي بصديقها وفي احد الايام كنت عائدا من خارج البيت دخلت الشقة ولما اقتربت من باب غرفة النوم سمعت زوجتي تعنف شخصا ما على الهاتف وسمعتها تقول له : لم اتوقع منك ان تفعل معي مثل ذلك ماذا لو رأى شخص اخر هذا الشريط ارجوك يجب ان تحضره لي باي شكل والا لن تراني بعد اليوم !!! كان هذا الشخص هو صديقها غادرت الشقة وانا افكر في طريقة مشاهدة هذا الشريط دون علم زوجتي , في المساء طلبت زوجتي ان تزور احدى صديقاتها وقالت انها تريد ان تذهب بسيارة اجرة طبعا لم امانع , خرجت من البيت بعد ان تزينت وتعطرت فخرجت خلفها بالسيارة حتى وصلت إلى نفس الشقة التي كانت تلتقي فيها بعشيقها .... طبعا لم يفوت العشيق هذه الفرصة دون استثمارها ولم تخرج زوجتي من تلك الشقة الا بعد ساعتين !!!!عادت زوجتي إلى البيت فاستقبلتها بالاحضان وكان شيئا لم يكن , لاحظتها وهي تضع شنطتها في الخزانة تحت الملابس ثم طلبت منها ان لا تنزع ملابسها لاننا سوف نذهب لزيارة اهلها ,,, حاولت هي ان تجعلني اوجل الزيارة الى الغد ولكني اصريت عليها ولم امنحها فرصة للتخلص او اخفاء ذلك الشريط , وبعد ان وصلنا الى منزل اسرتها دخلت هي عند امها وجلست انا مع والدها قليلا ثم استأذنته بالانصراف لارتباطي بموعد مهم وعدت الى البيت فتحت خزانة ملابسها ووجدت شريط كاميرا فيديو تحت الملابس احضرت كاميرا الفيديو ووضعت الشريط واعدته الى البداية ثم بدأت العرض فكان كالتالي : رجل عاري ممدد على السرير وبجانبه امرأة تلبس قميص نوم اسود شفاف يتهامسان ويقبلها ويلعب بشعرها وهي تمسح بيدها على شعر صدره كانت تلك زوجتي !!!!!!!!! ثم اخرجت لسانها واخذ يلحسه ويمصة بعدها قامت وخلعت قميصها ونامت على ظهرها فقام هو ووضع رأسه بين فخذيها واخذ يلحس كسها وهي تتأوه من اللذة ثم قامت ونام هو على ظهره فأمسكت زبه بيدها بلطف واقتربت بفمها من زبه ووضعت لسانها عليه كأنها تتذوق طعمه ثم بدأت تحرك لسانها على رأس زبه بشكل دائري ثم ادخلته قليلا بفمها واخذت تمص زبه حتى خرج منه المذي (السائل اللزج) , بعد ذلك ركبت زوجتي فوق زب الرجل وادخلته بكسها وبدات تتحرك صعودا وهبوطا بتسارع تدريجي وقد وضعت يديها على صدره وتنحني اليه تقبله من وقت لاخر ثم نهضت ونامت على ظهرها وفتحت له رجليها وقام هو وركب فوقها واخذ ينيكها بكل قوة وهي تأن تحته ثم رفع ساقيها فوق كتفيه واخذ ينزل عليها بكل قوته ولو كانت زوجته لما فعل بها كل ذلك !!! اجرم بها بكل معنى الكلمة ,,, ثم طلب منها ان تأخذ وضع الارنبة او اللبوة ( فلقسة ) ففشخت رجليها وسجدة له وقد قوست ظهرها ثم وضع هو يديه على اطيازها وهو ينظر الى طيزها وادخل زبه بكسها واخذ ينيكها وهي مستسلمة له تماما حتى انتهت شهوته داخلها فقامت مسرعة الى الحمام .......... جن جنوني مما رأيت فقررت ان اواجهها بالامر واضغط عليها لتنفذ جميع رغباتي وفعلا لما عدنا الى البيت اخبرتها باني اعلم كل شيء والشريط بحوزتي فانهارت وهي تبكي وتطلب مني الصفح تظاهرت بداية بالغضب بسبب خيانتها ولكن مع مرور الوقت بينت لها ان منظرها في الشريط مع ذلك الرجل اثارني فاستغربت ذلك وصارحتها باني لا امانع من علاقتها بعشيقها ولكنني اتمنى ان اكون مطلع على الوضع , لم تصدق زوجتي ما اقول ولكنها مع مرور الوقت ادركت باني غير طبيعي !!! اصبحت زوجتي اذا ارادت الذهاب الى عشيقها تطلعني بالأمر بطريقة غير مباشرة , حتى جاء اليوم الذي طلبت منها صراحة ان نزور صديق لي اعزب ( زوجته مسافرة ) في شقته وطلبت منها أن تمتعه بجسدها دون ان يعلم انها زوجتي , رفضت في البداية بشدة ولكن مع ضغطي عليها ورغبت منها في عدم اغضابي من اجل عشيقها وايضا ربما لرغبتها في التجربة وافقت ...... في البداية قمت انا بزيارة صديقي حسن وكان حسن يحب الحريم بشكل خيالي وحيوان جنسي بمعنى الكلمة ودائما كان حديثنا حول هذه الامور , بعد ان شربنا الشاي بدأت احدثه عن علاقتي بأمرأة غاية في الجمال وكنت احمل معي صورة لزوجتي فلما شاهد صورتها جن جنونه ولم يصدق انني على علاقة بهذه الفاتنة , فانتهزت الفرصة وقلت له انني على موعد معها غدا ولكنني لا اجد المكان المناسب للاختلاء بها فزوجتي لا تغادر المنزل فقال : بيتي بيتك اهلا وسهلا على الاقل اشرب معكم الشاي !!! اخبرت زوجتي بخطتي وطلبت منها ان تلبس لبسا فاضحا وفعلا في المساء بدأت تتزين وتضع الميك اب واحمر الشفاه وانا اراقبها بكل شهوة !! ثم لبست فستانا لماع مفتوح من الامام الى نصف فخذها ثم لبست عباءتها المخصرة وخرجنا من البيت
...تابع القراءة

كيف اغتصب عمر زوجه اخيه (قصه اعتصاب ومحارم مثيره جداااا)

انا شاب عمري 23 عاما اعزب وعايش مع اهلي واخوتي المتزوجين ببيت العائله.اخواني الاتنين متزوجين وماعندي اخوات بنات .اسمي عمر. كانت علاقتي مع مرت اخو ي كتير حلوه.وكانت اكبر مني باربع سنوات.انا كنت شاب هايج ليس لي خبره بالبنات ولا عمري جربت. بس كنت اشاهد افلام السكس واطالع البنات بالاسواق. وكذلك بنات الجيران. ومنذ زمن كنت مستعد ان اجامع مين ما كانت. كانت مرات اخوي هي اللي امامي وخاصه وهي جميله وكلها انوثه . كانت اشاهدها بطبيعتها.هي قدامي كانت تلبس لبس ضيق وكسها يبرز بالبنطلون الاسترتش واري مفاتنها. وما كانت تلبس منديل علي راسها .وبصراحه انا كنت اشتهيها وكل يوم بتزداد شهوتي ليها .وكنت اتعمد النظر لها وابدي اعجابي فيها.وكنت مراقب كل حركاتها خصوصا انو كان الها طفل وبرضع وكنت انظر الي صدرها والبيبي بيرضع منه. وكان صدرها ابيض رقيق جميل. كنت بتمني اكون الطفل حتي ازوق حلمات صدرها الورديه. كانت شابه ناعمه ورقيقيه حركت كل احاسيسي الهايجه . بداخلي بركان سكس او جنس ممكن ينفجر باي لحظه . وكنت مراقب كل حركاتها . قعدتها ومشيتها وانوثتها وطريقه كلامها . كنت دايما كل ما اشوفها بتشتغل في البيت اصير ابصلها خصوصا انو جسمها مغري جدا. وخاصه ان اوصافها كالاتي ييضاء كتييييير نحيفه شوي صدرها وسط طييزها عريضه زياده عن اللزوم ومبينه وبارزه للخلف كنت اتجنن فقط للنظر اليها . المهم كنت لما تكون لوحدها بالبيت احاول ما اطلع وكنت احاول اقترب منها.واعمل نفسي بحب اهلها وبخاف عليها. كنت كل يوم بشتهيها . وكانت كل يوم بتحلو بنظري واخ من الانوثه والجمال . حاولت اغتصبها بدون ما تحس .ولكن بدون فايده كنت متردد وخايف من العواقب . بس شهوتي كل يوم بتزداد عاوز انيك فتاه باي طريقه وهي اللي امامي وهي جميله جدا نسيت انها زوجه اخي . متلا حاولت اعطيها منوم بس خوفت ياثر عليها لانها بترضع . خفت لحسن يجلها هبوط بالقلب او المنوم ياثر علي حياه الطفل . كل ما اشوفو مع امو اروح اوخدو منها بس عشان المس صدرها المغري. وكان ملمس صدرها لثانيه شئ رهيب كنت احس ان جسمي نار نار وكله كهرباء. المهم كنت دايما استغل فرصة انو ما حدا بالبيت وانزل عند دارها من الشباك وافتح الحمام بتاعها خصوصا انو الحمام مشترك وابحث عن غياراتها الداخليه وامسكهم اشم بيهم والحسهم واشتهيهم وادعك بيهم زوبري . كنت دايما كل ما اشوفها بتشتغل في البيت اصير ابصلها والاحقها بنظراتي الشهوانيه. وهي لا تعرف معني نظراتي وما اخبي لها بقلبي. كانت حاسي انها بامان معي واني بخاف عليها وبحترمها وبحبهاكنت دايما اوقف عقبال شباك غرفة نومها واتعمد النظر خصوصا لانو الشباك شفاف واشاهدها ساعات وهي تغير ملابسها وكانت اري ظلال جسمها من خلف الزجاج اللي ممكن تشاهد منه خيالات بس لا تستطيع ان تري خلفه شئ. بليله خلص ولعت معي . صرت اربطلها علي السرير والعب مع ابنها بعد ما اوخذ كل احتياطاتي خصوصا انو زوجها بينام بالشغل. المهم بيوم من الايام اتخيلتها وراء الباب . ورايتها عريانه تغير ملابسها نظرت من خرم الباب لقيتها فقط بالكيلوت وفجاه خلعت الكيلوت ورايت طيظها البيضاء الناعمه . زوبري شد وبقيت العب بيه وكل شويه ازداد هيجان .فتحت الباب ودفعتها وسكرت الباب ودخلت غرفتها وحطيت ايدي على فمها وكان البيبي علي السرير الصغير مستغرق بالنوم. كانت قد لبست بنطلون كتان اسود وجكيت بني وتحتيه بدي زرقا المهم حكتلي مالك مجنون ايه اللي بتعمله انا مرت اخوك اخرج بره عيب عليك لم اسمع لها . قلتلها اسمعي يا بتخليني افرشيك يا بفضحك صارت تصرخ وما حدا سامع لانو امي متوفيه وابوي عجوز نايم بغرفته والوقت متاخر. المهم شديتها ليا وبديت الصق فيها وهي تبكي ومرعوبه . قلتلها مفيش قد*** فرصه انا اليوم ياقاتل يامقتول . حطيت ايدي عن فمها ضربتني كف.نيمتها علي السرير طرحتها علي ظهرها. وهي تقاوم وتبكي .ونمت فوقها وصرت ابعبص بكسها من بره البنطلون وهي تبكي وتقول انا مرات اخوك وانا لا اسمع اسمع فقط صوت شهوتي واجري وراء راس زوبري الهايج. المهم بدت مرحلة النياكه كل ما اقرب فمي من فمها تبعدو صرت الحس بفها وبوجها وبشفايفها.المهم خلعت الجكيت بتعها.وصارت بالبودي بس .وصرت العب بصدرها وهي تبكي.طبعا من بره الستيانه. المهم صرت احاول اشلحا البودي وهي تحاول تبعدني عنها قعدت خمس دقائق تقريبا لم اعرف اقلعاها البودي وكانت لابسه تحتيه ستيانه سوداء.وصارت تحكيلي اذا بتكمل لاحكي لاخوك. وهي تبكي . بديت امص برقبتها وبشفايفها.واحرك بصدرها اللي ياما اتمنيتو وهي تبكي وهي مش مصدقه اللي بيحصل وبديت العب بصدرها. وطلعتو من الستيان وبديت امص فيه.والحس الحلمات وهي تبكي . ولحد هاللحظه كانت لابسه بنطلونها.اكلت صدرها اكل ونزلت مصيت كل بطنها .وصرت ابعص فيها بكسها ومش عارف كيف سلمت للامر الواقع. ابتدات اعمل اللي اللي انا عاوزه عضيت صدرها اكلتو اكلت شفايفها.ما اخلتني الحس لسانها.نزلت عالبنلطون فكيتو.قلتلها البنطلون .شفت احلى كس بديت الحس باحلى كلسون واحلى ريحة كس صرت امص بالكلسون ونيمتها على ظهرها ولفيتها علي بطنها واخيرا قلعتها البنطلون ومسكت طيظها وكانت رهيبه ناعمه . شعور غريب وعجيب . واخيراااااااااااااااااااا ااا حصلت على اللي اغلى من عمري طيزها فتحت جريها ودخلت لساني بطييزها ولحست طيظها وكانت رهيبه وهي مستسلمه من التعب والارهاق والخوف . بس شعور غريب وعجيب. كنا احنا الاتنين عريانين زلط ملط . زوبري شادد شده رهيبه . حطيته عند فمها وهي بتبكي بكاء الاطفال. وانا لا احس باي شئ سوي بالنشوه والشهوه. وقعدت احط زوبري رايح جاي بكسها المنتوف وخرجت زوبري وصرت الحس شفرات كسها. قعدت نص ساعه وانا امص بس بكسها عشان تفتعل معي بدون جدوى ودخلت زبي ثانيا ونزلت بكسها وافضيت لطيزها بديت امص واوكل بشهوة العمر وشد زوبري مره تانيه وانا لا اعرف لماذا كان بسرعه رهيبه يشد تانيا . وصرت انيك بطيزها و**** جبت طهرين بطيزها الظهرين دخلو لجوات طيزها وكانت طيظها رهيبه . وقعدت انيك بطيزها و**** جبت مرتين بطيزها وتركتها وروحت نمت. بعديها بساعنين حاولت ادخل كمان مره. كانت قافله الغرفه حكتلي مين حكيتلها انا عمر قالت عاوز ايه قلتلها سمعت صوت من عندك كنو ابنك مريض.سكتت وكانها ما سمعت شي.بعدها صارت تتغطى وما تخليني اشوف سانتي واحد من جسمها وصارت تتستر وما تقعد معي الا لما يكونو كل اهلي وصارت تقفل الباب بالمفتاح على نفسها
...تابع القراءة

شهوة ارمله (قصص سكس ونيك مولعه نار بين رجليك)

هناك سيدات ممكن يتزوجون ويتناكون ويخلفون ويموتون وهم لا يعرفون معني النشوه الجنسيه ومعني المتعه الجنسيه. حقيقي قله خبره وتربيه بعض النسوان بتجعلهم يقعون بتجارب ولا يعرفون معني مايقعون فيه الا بالصدفه. فمره سمعت من واحده انها بمجرد الصدفه لم تعرف ان الزب بيكون مستقيم وناشف وبيخش بكس الست وبيحصل لها رعشه لو دخل جوه كسها . فيه ناس ح تقول اني مجنون هل فيه بنات لا يعرفون كده . اقلكم الان معظم البنات الان يعرفوا كل شئ بل اكتر من كل شئ انا بتكلم قبل الانترنت والستاليت. وممكن بنات يكون مستوي تربيتهم واخلاقهم يجهلوهن ولا يتحدثون بالامور الجنسيه . حكايه اليوم هي للسيده وفاء الارمله 44 عاما. توفي زوجها من اربع سنوات . كانت ست محترمه بكل شئ باخلاقها وتصرفاتها . كانت عندها بنتين وولد الكبري 22 عاما . كانت دائما تفكر بمستقبل البنات وكانت دائما تتمني ان تري بناتها عرائس وكانت تتمني ان يحضر لبناتها العرسان اللي يشيلوا عنها حمل البنات. فهي الان تسمع عن الزواج العرفي بالجامعات وتسمع ان البنات بيتزوجوا من وراء اهلهم باسم الزواج العرفي . كان الست وفاء فيها لمسات جمال حتي ان اقاربها وجيرانها بيقولوا انها احلي من بناتها . كانت هناك اشياء بحياتها لا تفهما . عمرها ماتكلمت مع احد بالجنس والغرام . كانت معاملاتها رسمي مع الجميع. كانت الست وفاء فيها سزاجه وطيابه اهل الريف وكان تعليمها لا يتعدي الاعداديه حين حضر لها الباشمهندس جمال من اسره طيبه وتم الزواج فوق سطوح المنزل اللي بيعيشوا فيه . كانت لا تعرف اي شئ بالزواج والمتعه الا عندما ابتدا زوجها بلمس جسمها وكانت بالاول ترفض ذلك وتقول عيب . كانت لا تعرف معني الزواج والجنس لان احدا من اسرتها لم يشرح لها زي ماقلتلكم الام والاب محترمين جدا ومتدينين جدا. واي كلام حتي يتعرض لجسم الانثي فهو عوره وهو شئ غير عادي وقله ادب وحياء وعار . حقيقي هناك اسر لحد الان كده. كانت الست وفاء تراعي بناتها وكل يوم تسالهم عن احوالهم وهي خائفه علي بناتها كالمثل اللي بيقول (يامخلفه البنات ياشيله الهم للممات ) وده متل مصري ولو ان الامثال الان بمصر اختفت وظهرت علي السطح اشياء اخري منها الشاب يقول نفسي اتزوج بنت تكون قد انباست بس . بيوم دق باب البيت عريس لبنتها الكبيره زينب وكان عريس ابن ناس متدين وله وظيفه باحد الشركات الاستثماريه .وتمت الخطوبه واشطرتت علي الاهل كتب كتاب فقط وعلي العريس انتظار الزفاف حتي تكمل بنتها الليسان او الدراسه. تم كل شئ حسب ما ارادت الست وفاء وتم كتب الكتاب بنتها وكانت تستقبل عريس بنتها يوم بالاسبوع . وكانت تتركهم بالبلكونه لحالهم يتكلمون . ولا تتركهم لحالهم كانت بتراعي بناتها كتير وكانت دائما تنصحهم . كانت هناك بعض المشاكل بين بنتها وخطيبها وكانت ساعات تتدخل وكان رايها حكيم . وكان خطيب بنتها يعطيها جرعه من المدح في حكمتها ورجاحه عقلها وكان يتمني ان خطيبته تكون برجاحه عقل امها . وكانت امها تصبره وتقول له انتم لسه صغار بكره تتكلمون الكثير من الحياه. كانت الست وفاء شغلها الشاغل ابنتها الكبري حتي يتم الزفاف . المهم بيوم كان البنت والولد بالغرفه لحالهم وهي بالخارج وبلحظه عم السكون الغرفه فاستغربت لا يكون هناك مكروه واذا بها تجد خطيب بنتها معبط بالبت والبنت معبطه بالولد والدنيا شايطه وبوسه مولعه نار نار . استشاطت غضبا واتنرفزت وجري خطيب بنتها الي الشارع واخدت تسب بنتها بافظع الكلمات العصبيه . وانتهي اليوم ذهبت الست وفاء الي سريرها وهي حزينه علي تصرف بنتها وكانت تدمع عينيها وهي تتزكر ايام خطبتها وان زوجها لم يمسها حتي لمس ايدها . تزكرت الست وفاء ايام زواجها وابتدا الماضي فلم امام عينيها وهي تتزكر ابو الاولاد باخلاقه وتربيته . واخيرا سالت نفسها ما معني اللي عملوه كانت بنتها بعالم تاني سايحه ورايحه بقبله خطيب بنتها تزكرت الموقف وحصل عندها شئ من الفكر واحست بالموقف الصعب واتمنت ان لم تراه. نامت الست وفاء واخدت تحلم بقبله بنتها وهي تبكي بالحلم. ظلت قبله البنت امام عينيها ايام وايام . تاره تغطاظ وتاره اخري تقول مامعني هذا. مرت الايام وتزوجت البنت وكانت ليله جميله للست وفاء وكانت البنت سعيده بزوجها وانتهي الحمل الاول للست وفاء . كانت البنت تحضر لزياره امها من حين لاخر . وكانت قد احست بفقدان بنتها وكانت دائما تتمني ان تبيت ليله او ليلتين هي وزوجها عندها بغرفتها الي كانت ملاصقه لغرفه الست وفاء . بيوم كانت البنت وزوجها بزياره بحكم عطله نهايه الاسبوع وتاخر عليهم الوقت وطلبت منهم المبيت بالبيت وكان خطيب البنت رافض لانها كانت ليله الجمعه وما ادراك ماليله الجمعه عند العرب . المهم وافق الاتنان ودخلا غرفتهما ودخلت الست وفاء الغرفه بتاعتها المجاوره. وكانت اسعد انسانه ان بنتها وزوج بنتها بالبيت حيث احست بالامان . اخدت الست وفاء تتزكر ابام زواجها وكانت سعيده بزكرياتها . وفجاه احست باصوات غريبه افف اح اه اه اه اه واسواط تاوهات وانفاس منقطعه وكلام غريب جدا . افتكرت الست وفاء ان مكروه حدث لبنتها ذهبت لغرفه بنتها وكانت محروجه ان تدق باب الغرفه فقررت استطلاع الامر من خرم الباب. وهنا وجدت منظر عمرها ماشافته فلم سكس امامها زوج البنت رافع رجل البنت علي اكتافه حاط زبه بكسها ونازل بالبنت حركات غريبه رايح جاي صعقت الست وفاء من المنظر ورجعت الي غرفتها وهي تستغرب . اخدت الست وفاء تتخيل المنظر وتتخيل زوبر البنت وهو داخل كس البنت.استمرت الاصوات اكتر من نصف ساعه واخيرا سمعت الست وفاء صرخه بناتها وعم السكون غرفه البنت للصباح. بالصباح كانت الست وفاء مع افراد اهلها علي السفره وكانت عينيها لا تنظران لهمه من شده خجلها مما فعلته . المهم تعددت زيارات بنتها بعطلات نهايه الاسبوع وكان بنتها وزوجها دائما الجلوس بجانب بعضهما وزوج بنتها يضع ايده علي شعرها وكتافها وكانت تلاحظ الحركات دي من بعيد لبعيد وتستغرب . كيف ان زوج بنتها يفعل ده وليه وليه بنتها بمنتهي السعاده مع العلم ان زوجها كان لا يلمس جسمها الا بالسرير. كانت الست وفاء تتزكر ان زوجها كان فقط بالفجر يقوم بتقليعها الكيلوت بتاعها ويدخل زبه لمده دقيقه وينطر لبنه داخلها وكانت الدقيقه دي فقط هي متعتها وكانت دائما تنتظر الدقيقه اللي تحس فيها ان شئ سخن يخش كسها. كانت لا تفهم معني الجنس ومعني الزوج اللي يمتع زوجته. كان زوج بنتها يسجل افلام من التلفزيون الستاليت ويعطيه لحماته تشاهده نظرا انها لم تكن عندها دش او ستاليت. ومن ضمن الافلام احد الافلام الحديثه اللي بيتطرق للعلاقه الزوجيه وبزات الجنسيه عن طريق دكتوره نفسيه متخصصه بالعلاقات الزوجيه وكان بالفلم مناظر ساخنه وكيفيه ان الزوجه بتشتكي من عم متعته ورعشتها مع زوجها والرجل يقول ان زوجته بارده . الفلم ده فلم حلو لو تحبوا اتفرجوا عليه اسمه (النعامه والطاوس ) . بعد ماشاهدت الست وفاء الفلم وكانت هناك قصص واشياء تخجل منها وابتدات تفكر الست وفاء بمعني الجنس وايه اللي الناس بتعمله ده وان فيه حاجه اسمها الرعشه الجنسيه وكانت تتمني ان تعرف من ابنتها كل شئ ولكن حيائها دائما يمنعها . بيوم كانت بنتها مع زوجها بالغرفه وسمعت اشياء غريبه وسمعت زوجها بيقول لها نامي علي وشك وكانت تظن ان زوج بنتها بيطلب من بنتها الحرام وهو نيك الطيظ سمعت من بنتها عدم الرفض وهنا اغتاظت وراحت تبص من خرم الباب وجدت الست وفاء بنتها تنام متل الكلب وزوجها من الخلف يضع زبه بكسها وكان زب زوج البنت كبير وكانت البنت تنتشي وكانت العمليه الجنسيه بتطول وكان زوج البنت بيطول بالنيك. رجعت الست وفاء لسريرها واحست ان جسمها كله وع نار واتمنت زب زوج بنتها واتمنت تجرب ماتحس بيه بنتها ولاول مره بحياتها وضعت ايدها علي كسها المنسي اللي كان لا يستعمل قبل الزواج وبعده . اخدت بمسك *****ها واحست ان هناك حنفيه ميه تخرج من جسمها واحست ان جسمها يرتعش واحست ان عضلاتها تسترخي ولم تدري بعدها الا و ضؤ النهار عليها. تغيرت حياه الست وفاء بعد ماتعلمت اشياء بجسمها وظهر بجسمها اشياء لم تكاد تعرفها من قبل . ابتدات الست سعاد تغير الالوان الغامقه بملابسها وابتدات تلبس اشياء اكتر اثاره حتي ان بنتها قالت لها انتي حلوه بالاشياء دي ياماما . اتمنت الست وفاء ان تحس اكتر بالحياه ولكن تربيتها وادبها يمنعوها من اي شئ. كانت دائما الجلوس لحالها بالبيت وكان ياتي لها صبي المكوجي وكشاف عداد النور والبواب وانواع كتير من الناس اللي متعلقين بحياتنا اليوميه . ابتدات الست وفاء كل ليله تحس بغريزتها وطلبت من زوج بنتها ان يركب لها الدش وفعلا ركب لها الدش . وبليه كانت تبحث بالدش ووجدت مالا تتخيله فلم سكس سكس اصلي احمر وجه الست وفاء ونشف ريقها وهي تنظر هذا الرجل العملاق اللي ماسك بنت ونازل فيها نيك والبنت تصرخ وتتاوه من المتعه . وهي تشاهد الفلم وضعت رجل علي رجل وابتدات بالضغط علي كسها بفخادها واحست بنقر رهيب بكسها واحست بان الكيلوت بتاعها كان شربه ميه . وقفلت الدش ورجعت لسريرها وهي خجلانه من نفسهأ كانت كل يوم الست وفاء تتعرف علي انوثتها ورغباتها واحست ان هناك تغييرات جنسيه بحياتها واللي كان بيحصل مع الباشمهندس جمال زوجها كان فقط لعب عيال واحست ان حياتها الزوجيه لم تكن مكتمله. احست الست بانها كانت مظلومه بحياتها واحست انها تريد التجربه وتريد ان تتمتع بس لا تقدر علي فعل الغلط. ابتدا جسم الست وفاء بالتعبير عن جوعه بالتعبير عن مطالبه بالتعبير عن شهوته وكانت طريقه لبسها اكتر فكانت تظهر جسمها الممتلئ قليلا وصدرها البارز وكمان اردافها او طيظها اللي خارجه من الخلف . اذا رايت الست وفاء او الحاجه وفاء كما يدعوها الان تظن انها شرموطه متمرسه ولكن كان فقط احاسيسها الداخليه المعبريه . طلبت من زوج ابنتها تركيب تلفزيون لها بغرفه نومها حتي لا تزعج البنت والولد بمزاكرتهم وكانت دائما تبحث بالدش عن ما يروي ظمئها وعطشها وحرمانها واشتياقها . كانت الست وفاء تلبس قمصان النوم القصيره وكان صدرها مغري جدا وكانت كقطعه فاكه تطلب الاكال. بيوم دخل عندها كاشف عداد النور والغاز وكانت بقميص نومها وكانت لحالها بالبيت . احست ان كاشف عداد النور وهو شاب يافع بالعشرينيات تقريبا عينه لم تنزل من علي صدرها . احست الست وفاء بالخجل ومشي كاشف عداد النور وبعد ذلك ذهبت للمراه اللي بغرفه نومها ونظرت لصدرها بالمراه واخدت تمسك صدرها وتتخيل ان كاشف عداد النور يلعب بيهم وتمنته . اخدت الست وفاء تتمني ولكن هناك اشياء تمنعها من اي شئ غلط تفعله . كانت تتمني شاب يحسسها باللي شافته بغرفه نوم بنتها وبالستاليت. كانت محرومه ومشتاقه وعمل عندها كبت وشوق جنسي بيولد الانفجار. باليوم التالي كانت لحالها ولابسه جلبيه نوم من غير اكمام وقصيره وكان صدرها باين من الماش الشفاف وكان فخادها الممتلئين يعني اي انسان يشفها لازم يركب . فوجئت بكشاف النور امامها ويطلب منها قراءه العداد تانيا لانه امس حدث غلط ويجب مراجعه العدادات. فسمحت له بالدخول ولكنه تنح امامها وعينه ابتدات تركز علي صدرها ومن نظره عينين الشاب احست ان جسمها كله غير قادر علي الحركه واحست بنشوه واحست ان الماء ابتدا ينزل من كسها . احست ان كاشف العداد نفسه فيها وهي تقاوم مابداخلها . وهناك بالمطبخ دخلت معها للكشف علي عداد الغاز واحست بيد كشاف النور تلمس صدرها واحست بهجوم كاشف النور عليها وهي تقاوم واحست بقبلات كاشف النور علي خدودها وهي تقاوم كانت بين نارين تريد ولا تريد. خرجت وفاء من المطبخ ووقفت بعيد بغرفه الصالون وقالت له اخرج والا اصوت والم عليك الجيران وهي من داخلها خلاص علي الاخر . هجم عليها الولد بعد مارمي مامعه من اوراق وهجم عليها تاني واخد يمسك صدرها ويقبلها واخيرا تملك من كسها ومسكها بقوه وهي تصرخ وتقول اه اه اه حرام عليك. واخدها علي الكنبه ونام عليها وكانت تقاومه واخيرا استسلمت الست وفاء لقبلات الشاب . وهنا كان الشاب متمكن بتصرفاته الجنسيه وكان زبه زب حقيقي وكان وفاء سايحه وبتنتشي. احست بكسها يفتح وشفرتيه مشدوداتان واحست انه يطلب زائر يستضيفه لمده طويله . وهنا اخرج الشاب زبه وهنا نظرت لزب الشاب وانهارت وتركته يفعل مابده. لم تقل شئ فكانت من غير قوه وكانت مسيره معه مش مخيره . فكسها وجد ضالته المنشوده . وهنا رفع الشاب رجلها علي كتفه وحط راس به علي باب كسها ودفعه للداخل وهي تشهق وتصرخ ولاول مره زب بداخلها منذ خمس سنوات واخد الشاب ينيك فيها بحركات زبه المكوكيه بكسها وهي تقول اف اف اف اف اح اح اح اح اه اه اه اه اه وكلام وشعور يطلع من احاسيسها الحقيقيه . كانت مره بالنسبه له تجربه فظيعه واخيرا نطر الشاب حممه بكسها وهنا طلبت من الشاب الذهاب حتي لا يحضر اولادها وطلبت منه الا يقول لحد اي شئ وذهب الشاب . بعد ماخرج الشاب احس باهانتها لنفسها وليه عملت كده وهي الشريفه العفيفه وبجانب اخر احست انها اول مره بحياتها تعرف معني شئ اسمه الرعشه الجنسيه. واخدت تفكر بالفضايح واحست ان كاشف العداد سوف يفضحها بيوم من الايام . اخدت الست وفاء كل ليله تتزكر كشاف النور وهي تفعل مع نفسها بس قررت انها لا تفعل ذلك تانيا بالحقيقه . ومرت الايام وهي مشتاقه لتري كاشف النور ومن داخلها تريد ولا تريد. وفي يوم بالصبح رن جرس الباب واذا برجل كبير بالسن وقال لها كاشف النور والغاز فسالته عن الشاب الاخر فقال لها قد سافر الكويت بعقد عمل ولن يحضر تانيا. اخدت الست وفاء بالحزن والحسره علي حظها .واحست بالالم اكتر بعدماتعرفت علي الجنس ومعانيه وحقيقته بعدما كانت متزوجه من رجل لا يعرف شئ بالدنيا اسمه متعه المراه والزوجه
...تابع القراءة

سهير واخوها على (نيك محارم مولع نار )

تحكي هذه القصة عن سهير وهي فتاة تبلغ من العمر 16ستة عشر عاماً مع أخيها الشاب علي والذي يبلغ من العمر 19 تسعة عشر . عاماً سهير فتاة كغيرها من الفتيات ،فتاة جميله جداً بيضاء بدءت تكبر ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر على جسدها الجميل الصغير ،، بدأ صدرها بالبروز قليلا حيث أنه أصبح لها نهديين صغيران في حجميهما ولكنه جذابان للغايه ، وبدأت مؤخرتها في البروز والاستدارة علما بأنها مؤخرة صغيرة ولكنها جذابه كانت سهير تحب أخاها علي ، وتتخذه مثلها الأعلى في كل شيء وتكن له كل الاحترام والتقدير ، وفي البداية سوف أعرفكم بنفسي انا علي أبي رجل ذو دخل محدود وعمله بعيد ولكي يلتحق بعمله يضطر إلى السفر بسبب بعد العمل ولأنه تم نقله إلى أحد أفرع الشركه في مدينه بعيدة مما يضطرة التغيب عن المنزل لمدة أسبوع تقريباً يأتي ويجلس لمدة ثلاثة أيام ومنها يذهب إلى عمله وهكذا و ولا يوجد في المنزل إلا أمي وأنا وأختي سهير ومنذ فترة تزوجت أختي هند لم يتواجد معي في المنزل سوى أختي سهير وأمي كانت تعمل في صباحاً ومساءً و بصراحه لم أنظر إلي أختي سهير في أي يوم من الأيام بنظرة غير أخلاقية فهي أصغر مني وأختي بنفس الوقت . لقد تزوجت أختنا هند منذ فترة أسبوعين تقريباً وقبل رجوعهم من شهر العسل وكنا في عطله دراسيه قالت أمي لنا خذ مفتاح منزل فادي و يجب أن تذهب أنت وأختك سهير الى منزل فادي زوج أختك هند وتقومان بترتيب المنزل قبل وصولهم وتقومان بترتيب المنزل حتى لو كان كل يوم ثلاث أو اربع ساعات علماً بأن منزل زوج أختي كبير و ليس قريباً وافقت على هذا الطلب بعد الحاح من امي و ركبنا تاكسي و ذهبنا أنا وأختي سهير إل منزل فادي وبدءنا بتنظيف المنزل وأنتقلنا إلى غرفة نوم فادي وأختي هند وفتحت سهير غرفة النوم وقامت بتنظيف الغرفة من الغبار وبصراحة أول مرة أدخل غرفة نوم أختي صراحه غرفة إذا دخلت فيها تحس أنك متزوج صح كانت تجذب للسكس بشكل واضح ويوجد بها تلفزيون كبير جداً تقريباً 60 بوصه ومشغل أقراص الفيديو دي في دي ، وبصراحة انا جلست على السرير وكانت أختي ترتب وتنظف الغرفه وبدءت انظر إلى سهير وهي تقوم بالتنظيف وكانت تمسح الأرضيه وأنا بدءت أنظر إليها خصوصاً لما تنزل وترفع طيزها وهي تقوم بالتنظيف بصراحه مغريه جداً قالت لي ليش ما تساعدني قلت بصراحه اللي يدخل الغرفة مايحب يشتغل قالت طيب ماذا يعمل قلت ينام قالت لي كيفك بدك تنام نام وانا اراقب مكوة سهير حتى أنه لفت انتباهي تجوري قلت سهير شوفي الخزانه تنفتح قالت ليش قلت بس لأنه مو معقول خزانه فيها فلوس الحين الناس تضع فلوسها بالبنوك ما أعتقد فيها شي ، حاولت فتحها ولم تفلح نزلت انا من السرير فوجدتها مقفوله وأنا أتفحصها وجدت خلف الخزانه مفتاح فقلت سهير هذا مفتاح يمكن يفتح الخزانه وفعلاً أتت سهير وفتحنا الخزانه ولم نجد فيها إلا سوى بعض الأوراق وبعض السي ديات وكل سي دي مكتوب عليها موضوع السي دي فكانت ليلة الزفاف وليلة الدخله وثالث ليلة أخذت الس ديات وقالت لي سهير خل كل حاجة في مكانها قلت بدنا نشوف ماراح ناخذ شي شغلنا اول سي دي طلع حفل زفاف اختي وفادي وبعد مشاهدة لقطات منه قمت بتبديل السي دي ليلة الدخله .. فلم أتوقع ماشاهدنا وكانت أختي رجعت للتنظيف فرأيت أن زوج أختي فادي وأختي قاما بتصوير ليلة الدخله خصوصاً ان فادي كان يملك مكتب وتصوير أعراس وأفراح وأكتشفنا لاحقاً أن من قام بالتصوير مصوره من دول شرق آسيا كانت تعمل مصورة لدى مكتب فادي ناديت إلى سهير وقلت تعالي شوفي ليلة الدخله فحضرت سهير وقالت مو معقوله يصورون ليلة الدخله فأنا ناديت لسهير لكي أشهيها للجنس ، الحقيقة التصوير مرتب جداً وكان واضح للغايه وخصوصاً أنك تشوفه على تلفزيون دجيتال شي رهيب بصراحه كأنه فلم أوربي أو أمريكي فكان التصوير بفندق وقبل دخول العروسين كانت المصوره داخل الغرفه وبدء التصوير بدخول العروسين ثم جلست العروس على السرير بدء فادي بتقبيل عروسه هند وكان الصوت واضح جداً مبروك مبروك ياعروسه هكذا كان فادي يقول لعروسه وبعد التحدث قليلاً والضحك أخذ فادي يد هند وقال لها ي**** حبيبتي علشان تريحين انتي اكيد تعبانه وبدء يفك ازرار وسحاب فستان الفرح وبقيت هند بملابس داخليه فقط ستيان وكلسون بس كان مغري جداً فتحت الدولاب وأحضرت روب شفاف سكسي والطريف في الموضوع أن الكاميرا كانت وراها ومركزة على مكوتها ثم قلت شنو هذا شنو هذا قالت لي سهير شفيك قلت ماتشوفين شحلات مكوتها ياحظ فادي فيها وسهير قالت تراها أختك قلت أدري أنها اختي بس بصراحه مكوتها حلوه وانا كنت أتعمد اثيرها وسكتت جلست هند على السرير وبدء البوس والتمصص والحب وبعد دقائق قليله جداً قام فادي بنزع ستيان هند وقلت **** سهير سهير شوفي ديود هند شحلاتهم قالت أيه حلوين وتدريجياً نزل فادي وقام بنزع كلسون هند ، وسهير كانت مندمجة حيل بفلم أختها هند ألتفت إليها وقلت بكره أنتي راح تتزوجين وراح يسوي فيك زوجك نفس الشيء أستفيدي وبلش فادي في مص ديودهند نزل إلى كسها وقام يلحس كسها ولاشعورياً قامت هند وأنقلبت على بطنها وبدءت طيزها واضحم قلت أنا شنو هذا شنو الطيز آخ لو أنا مكانه لقوم ألحس مكوتها المكوه الحلوه بس ياسهير هذا فادي مايعرف السكس و مايحب الا مع الكس وبديت أمسك زبي وكانت سهير تراقب وبعد قليل قام بفسخ سرواله وأخرج زبه فكان صغيراً وقلت لسهير أفا مكوة هند ماتبي الزب الصغير تبي زب مثل زبي أهو اللي يريحها وكانت تبتسم وتقول ليش هذا صغير قلت ايه صغير شوفي وقمت بأخراج زبي وقلت لها شوفي شرايج فيه قالت ايه كبير مو مثل زب فادي أدخلت زبي تحت الملابس عندها قام فادي بأدخال زبه في كس هند وكانت هند تضحك بدايم كانت تقول حبيبي فادي شوي شوي وبعدها بدء يدخله فيها حتى أنها كانت تصرخ وهو ينيك فيها بعد ذلك قامت بمص زب فادي وقلت ما رأيك بهذا المنظرلامرأة عارية ومن هي أنها أختنا هند بمنظر جميل تمص زب عريسها و فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث يظهر كسها وشفريه الداخليين ، ثم قامت بتغييرالوضعيه إلى وضعية الكلب وقامت بوضع اصبعها على فتحة طيزها وتقول لفادي حبيبي شرايك بطيزي وفتحة طيزي ي**** حبيبي نيكني من طيزي نيكني حبيبي نيكني دخله بطيزي ولكن لم ارى تحمس لفادي حسب ما رأيت بالفلم فادي أتجاهه حالياً للكس فقط ثم أنتهضت أنا وقلت حرام عليك يافادي هذا طيز لازم تبوس فيه يوم وتلحسه يومين وتنيك فيه ثلاثة أيام كانت سهير بجانبي تسمعني وتقول لهذة الدرجه عجبتك طيز أختك هند قلت و**** مافيه أحلا من طيز هند قمت وأنا أتعمد أن أرفع صوت التلفزيون علما بأن الرموت كنترول بجانبي ولكن قيامي لكي تشاهد سهير زبي منتصباً وإذا بها تضحك وتقول علي ماهذا قلت هذا زبي انتصب من مشاهدة مكوة أختك بس تصدقين ياسهير أن فادي هذا ليس رجل سكسي قالت كل هذا وتقول ليس سكسي قلت حرام ماينيك هتد من طيزها ويبوسه ويلحسه لها أوقفنا الفلم وقمنا بتبديله بفلم ثالث ليله ففعلا رئينا المناظر الكثر حيويه حتى أنه قام فادي بنيك هند من طيزها فقلت أنظري ياسهير وكانت هند مستمتعه جداً قالت لي سهير ما أسم هذا النيك قلت لها هذا صحراوي ( أي النيك من الطيز) شفتي ياسهير الناس كيف عايشين ومبسوطين مع بعض بدون أي تحفظات و قلت لها شاهدي معي هذا المشهد وهند كيف تمص زب فادي هذا الفلم انه فلم رائع فجلسنا نشاهد الفلم فقلت لها انها سوف ياتي يوم و تتزوجين وتقومين بمص زب زوجك وعريسك أن جسم هند جسم سكسي للغايه فقالت لا انا جسمي اجمل منها فقلت لها لا يجوز أن تشهدي لنفسك الناس هم الذين يقولون أنتي أحسن أو هي أحسن قالت خلاص أنت ماذا تقول قلت أنا شفت جسم هند ولكن أنتي لم أرى جسمك وإذا تريدينني أن أحكم يجب أن أرى جسمك مثل ما رأيت جسم هند قالت بس أنا أستحي قلت لها ما رأيك ان يشاهد كل منا جسد الاخر لكي نبعد الخجل لم تجيب سهير قلت ما رأيك ياسهير نعيش نحن نفس هذا الجو وقالت بس هولاء عرسان قلت لها نمثل أننا عرسان وسوف أجيبك على سؤالك من هي صاحبة الجسم الجميل أنتي أم هند ونطبق بعض الحركات قالت بس أخاف يعيني يعني .. قلت يعني ماذا خلينا نجرب أن عجبك الوضع نستمر وأن لم يعجبك نقف ولن نفكر فيه مطلقاً قالت خلاص أوكي بس أنا أبي أكون عروس صحيح أريد أن أجرب العرس قلت لها ممتاز وأنا راح أعيشك جو العرس بشكل صحيح وما هي رغبات الرجال في ليلة الدخله وأنتي تبينين ما يفعلنه العرايس في هذه الليله قالت لي بس بشرط كل شي تفكر فيه تقوله لي وتعمله معاي ونصارح بعضنا لأبعد الحدود أتفقنا على هذا وطلبت مني أن أخرج لكي تلبس فستان فرح هند وعند الأنتهاء تطلبني وفعلاً بعد دقائق طلبتني وإلا بها لابسه فستان العرس وجالسه على كرسي وحضرت أنا فقمت بتقبيلها على رأسها كشفت عن وجهها وقلت لها ألف مبروك ياعروستي ياحبيتي سهير وقالت لي **** يبارك فيك حبيبي مسكت يدها وقلت لها تعالي لكي ترتاحي وأخذتها للسرير كنت أتحدث معها كأنها عروس لي وعن المستقبل ورغباتي وكل ما أحب ان تكون فيه وتبتعد عن كل ما أكره وكانت تسمع وتقول لي حاضر حبيبي لك ماتريد قلت لها يجب أن نخلع ملابسنا ونرتاح وكنت أمازحها وهل أنتي لا ترغبين بنزع ملابسك ولا تريدين أن ترتاحي فقالت لي راحتي هي معك أنتهضت وقامت هي وقلت لها أفصخي وقالت أنا لا أستطيع أن أفصخ فستاني ياعريس وقمت أنا وبدءت بفصخ فستانها فقلت دعيني اخلع لك ملابسك فذهبت اليها و بدات بيدي انزع ملابس حبيبتي سهير ولكني رأيت سهير كانت ترتدي ملابس جداً شفافه وتهيج زبي بمجرد رؤيتها أكتشفت فيما بعد بأن تلك الملابس لهند ، قامت سهير بفتح دولابها وأرتداء تلك الملابس لقد قمت بنزع ملابسها قطعة قطعة حتى وصلت الى الكالوت و الستيان و انا ارتعش و جسمي كله يرتجف من منظر جسمها السكسي الناعم وبقيت حبيبتي سهير بالكالوت و الستيان فقط قمت بترتيب الفستان ووضعه في الدولاب وعيناي مصبوبتان علىجسم سهير ياله من جسم رائع وفتان ونهدان جميلان وطيز فضيع قمت بفصخ ملابسي بالكامل وكان زبي منتصباً لآخر شي وساعتها لوكانت سهير حديد لخرمها زبي . وبدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه سهير لرؤيتها لي بهذه الصوره وقلت لها ماذا بك ياعروس أنا عريسك وهذ زبي الذي تحدقين به من اليوم سيبقى ملكك كلما تشتهينه لا تترددي جلست بجانبها على السرير ، قالت سهير "حسناً أعدك أن أكون لك وحدك بس حبيبي لا تبتعد عني من هذة اللحظه وسوف أكون لك مخلصة لأبعد الحدود وأكون زوجه مثاليه لك ولكن يجب أن تعرف هذا ليس فقط في هذه الليله وأنا للأبد بس أريدك أن تعدني ووعدتها أنه من هذه اللحظه أنتي بمثابة زوجتي ولكن لكي نبقى يجب أن لا نندفع بحبنا وغيرتنا أكثر من اللازم لكي لا يلاحظ أحد من أفراد أسرتنا بهذة العلاقه أوكي حبيبتي ،، أوكي حبيبي ، ابتسمت وهي تنظر الى زبي
...تابع القراءة

هو وبنت عمه الفائقة الجمال (قصص سكس محارم ونيك ممتعه )

لااستطيع وصف جمالها فهى طويلة ممتلئة الجسم جميلة الوجة لها ابزاز كبيرة واردافها ممتلءة كبيرةهى هدى24وانا17تزوجت فى ال20 من ابن خالتها فى الشارع الخلفى لبيتنا وكان عمرى انذاك 9وكانت غلاقتى بها ضعيفة ومرت السنسن وعندما بلغت 17 واجريت عملة فى انفىوجاءت لزيارتى فقبلتنى قبلة اخوية وبدات بغد ذللك علاقتى به تتحسسن وكنت اذهب اليها لاساعدها فىاغمال البيت وفى احد الليلى اتصلت بى امراة عمى ولى قصة مع امراة عمى احكيها فيما بعد وطلبت منى ان ااذهب للمبيت عند هدىان اختها عند خالتها وان زوجها واخيها يعملان بالخارج وزهبت لها وفتحت لى الباب ودخلت وجلسنا انا وهى امام التلفاز فشعرت بالحر فطلبت منى ان تذهب لترتدى ملا بس النوم وعنما عادت وياهول ما رايت كانت مرتدية قميص نةم قصير يظهر مفاتنهاوكانت عندما تنحنى ارء بزازها كاملةوكنت انا فى صدمة لما ارء وتمنيت ان اقترب منها وان اقبل هذة الشفايف الملتهبة وان امص هذة البزاز الكبيرة وجلسنا نشاهد التلفاز وكنت اختلس النظر الى جسمها واريد اان النقض عليها ولكنى كنت ادافع نفسى فطلبت منى ان تذهب الى النوموتمنيت ان اذهب معها ولكنها بادرت بذلك ودعتنى الى النوم بغرفتها ووافقت عا الفور ووستلقينا على السرير نصف ساعة وتحدثناوكن نور الغرفة خافت واصبحت فى حالة هيجان فخاغت عن قميصى واصبح نصفى العلى علريا وقالت مالذا تفعل وقلت الدنيا حر واقتربت منها حت لامس زبى طيزها وقبل ان تتكلم امسكت بشفتيه اقبلها وهى تقاوم وقالت لى ان ابنت عمك قلت لها وان احبك قالت هذا حرام قات الحرام ان يصبح هذا الجسم الجميل محروم وقالت وهزاسيبقى سر بيننا واخذت امص شفتيها وقامت كشفت عن كسها واخذت امص ب وهى تتاووة ااةنيكنى انا منيكتك اةووثم اخذت تمص زبى وان ادفعة بقوة وانيكها فى فمها ومسكت بزاوها اغصرهم بفمى ثم انحنت واصبح زبى مقابل كسها فدفغتة بقوةوهى تتاووةاةوعندما انتهينا ذهبنا الحمام وفى الحمام تحت الدش اخذت اقبلة ثم انحنت ورفتو رجلها وادخات زى ونتتها وان اعصر بزازها بيدىوعندما خرجنا نمنا فى احضان بعض حتى الصبح وواخذت اترددعليها سنة نقضى احاى الاوقات وكان لها ام تبلغ من العمر 41سنة ولكنهاكانت جميلة جداو ثمينة ذاتقوام ممشوقوواطياز ممتلئة وابزازكبير وشعر طويلووجة لايوضح عمرها واكن كان عمى قد تخطى65 ففكر ت بها به وكيف انيكها وذات يوم وان انيك هدى فى شقتها وتركت باب الشقة مفتوحة وان انيك هدى وازا باقدام تقترب من الغرفم وكانت هدى فىحالة نشوه غامره تقول نيكنى ياحبينى اة وامراة عمى تشاهد وتفرك بزازها وعندما انتاهيت زهبت الى الحمام وزهبت امراة عمى ووقفت على باب الشقة وعغندما خرجت من الحمام عهلريا وجدتها فى وجهى ومثلت الرعب وزهبت وارتديت ملابسى وزهبت لهاالى المنزل ىرء ماذا ستفعل ففتحت لى الباب ولم يكن عمى موجدا وكانت مرتديه عباءةوقلت لها ماذاستفعلى هل ستقولين لابى وقالت لن اخبرة ولكن بشرط فنظرت نظرت خبث وعرفت ماذا تريد وقلت لها اشرطى قالت اى شرط قلت اى اشرط تريدينة وقالت ان ت تعلم ان عمك قدضعفت صحتة وان مازات امراة جميلة قلت لها نعم ومن حقك التمتع بجمالك ثم خاعت العباءة واصبحت عارية جدا وقالت ما رايك بى قلت لمارءاجملمنك والقتربت منى ووقبلتنى قبلة طويلة ثم نضت وخلعت ملابسى وحملتها وذهبت الى السرير ونمت فوقها نمص شفايف بعض وقمت الحس كسها اللرطب ثم دخلت زبى كسها ونكتها نصفساعة ثم زهبت الى الحمام وعادت واخزت نياكة محترمة ونكتها 3مرات وعندما انتهينا قالت ماجمل زبك ساصبح مخلصه لهذا الزب واخزت بعد ذلك انيك امراة عمى وابنت عمى حتى الان
...تابع القراءة